المشاركات

نص الفأر فرفور لتلاميذ السنة الخامسة من التعليم الابتدائي

صورة
يقدم لكم موقع المعين في اللغة العربية نصا لتلاميذ السنة الخامسة من التعليم الابتدائي بعنوان "الفأر فرفور "ويندرج ضمن الوحدة السادسة. نص ضمن الوحدة الثالثة لتلاميذ السنة الخامسة من التعليم الابتدائي  الفأر "فرفور" (1) مرت أيام عدة، من غير أن يجد الفار فرفور ما يأكله ويسد به آلام جوعه، حتى ضعف جسمه، وأصبح أكثر صغرا وضعفا ونحولا من قلم الرصاص، وكان يعود إلى جحره وبيته الآمن تحت الشجرة باكيا حزينا، كلما فشل في إيجاد الطعام، وظل على هذه الحال أياما طويلة... حتى عاد يوما إلى جحره خاوي البطن يبكي بمرارة، لأنه كان يحس بالتعب والجوع... فنام. رأى فرفور فلاحا يحمل كيسا من الحبوب على ظهره، فأخذ يمني نفسه بوجبة شهية مشبعة من هذه الحبوب اللذيذة. فتبع الفلاح إلى أن وصل إلى مخزن كبير فوضع فيه كيس الحبوب، وقفل راجعا بعد أن أغلق باب المخزن بإحكام. وما إن إبتعد الفلاح حتى أقبل الفأر فرفور مسرعا، وأخذ يدور حول المخزن، ليجد لنفسه منفذا يدخل منه إليه. وبعد جهد كبير، وجد الفار ثقبا صغيرا في أحد جدران المخزن، فاستطاع أن يدخل منه بفضل ضعفه وهزاله وتحوله الشديد، وصغر حجم جسمه بفعل الجوع. وبع

ملخص دروس التربية المدنية الثلاثي الأول لتلاميذ السنة الخامسة من التعليم الابتدائي

صورة
  توزيع الأدواروتبادلها داخل العائلة ملخص دروس التربية المدنية الثلاثي الأول لتلاميذ السنة الخامسة من التعليم الابتدائي تعريف العائلة: العائلة هي المكون الأساسي للمجتمع، تتكون من مجموعة من الأفراد، وهي خلية اجتماعية يتحمل فيها كل فرد مسؤوليته، وتنقسم إلى نوعين: العائلة النواة: وهي التي تتكون من الأبوين وأطفالهما فقط. العائلة الممتدة: وهي التي تتوسع فيها الأطراف إلى الأجداد والأعمام تطور أدوار أفراد العائلة: لقد تغيرت أنواع العائلات واختلفت أدوار أفرادها عبر الأزمنة. فالدور الذي كان يلعبه الجد قديما، يختلف عن الذي يقوم به حاليا، فقد كان الجد فيما مضى هو المنظم للعلاقات، والموزع للأدوار، وكانت له السلطة على كامل أفراد العائلة كبيرها وصغيرها مهما امتدت، في حين أنه اليوم صار عضوا من العائلة له رأي ودور محدد. مقومات العلاقات داخل العائلة: تقوم العلاقات داخل العائلة على: * التعاون: كل أفراد العائلة لهم واجب الإعانة لبعضهم البعض. * المحبة: كل الأفراد يجمعها الحب العائلي. * التشاور: من أهم المظاهر التي تجدها في العائلة هي التشاور قبل اتخاذ القرار. * التكامل: كل فرد يضطلع بدور يكمل به دور الفرد

إنتاج كتابي لتلاميذ السنة السادسة المحافظة على الطبيعة

  الموضوع.   خرجت للتنزه في الحديقة العمومية ، فشاهدت صبية يعبثون بها ، حاولت نهيهم.. أكتب نصا سرديا تصف فيه المكان متضمنا حوارا بينك و بين الصبية و ما آلت إليه الأمور . النص .. في يوم ربيعي، الشمس مشرقة و الجو صاف، فكرت في الخروج للتنزه في الحديقة العمومية. لقد مرت الامتحانات بسلام، فلا بد من تغيير الجؤ، فرسولنا يقول: روحوا عن أنفسكم ساعة بعد ساعة فإن النفوس إذا كلت عميت.  أخبرت أمي بخروجي حتى لا تنشغل علي. الساعة تشير إلى الرابعة مساء ، خرجت و في قلبي سعادة كبيرة ، حتى أني لم أشعر بوطء قدماي الأرض ، كان الرياح تحملني و تدفعني ، و لما وصلت للخضراء أرضيتها و الممتلثة بأشجارها المختلفة ، الوافرة الظل و القليل طلها ، الطويلة أغصانها و الناشئة الصغيرة ، الورود تملأ المكان ، في أعالي الأشجار و على بساط الأرض ، زقزقات العصافير تملأ الفضاء ، كأنها فرقة موسيقية يقودها موسيقار ماهر ، السماء صافية و الشمس ترسل أشعتها من فوق أوراق الشجر ، البحيرة تملؤها طيور الإوز السابحة المنتشية بمانها البارد ، وجدت كرسيا خشبي الصنع ، يسمح لي بالتمدد ، اتخذته مكان راحتي و تأملي ، و بينما أنا على تلك الحالة بين

إنتاج كتابي الإنتقال إلى منزل جديد لتلاميذ السنة السادسة من التعليم الابتدائي

 الموضوع: بدأت عائلتكم تستعد للانتقال إلى منزلكم الجديد في حي آخر و مغادرة المسكن الذي عشتم فيه مدة طويلة.فأثر ذلك في نفسك ....تحدث النص: الذكريات لا تنسى ، جمیلها و سینها ، طال الزمن أو قصر ، بعدت المسافات أو قلت ،فإن لكل مكان ذكراه و لكل زمن ذكرياته الخاصة ، لاسيما إن كانت من الصبا ، زمن اللعب و اللهو زمن الحكايات التي لا تنتهي مع الأجداد و الروايات الطويلة ، التي تقسم على كامل أيام الأسبوع و كأنها مسلسل ، ننتظر وقته بشغف و نستمع للجد بانتباه و نحن حوله محلقين ، لا يوجد في بيتنا تلفاز و لا حاسوب ، فقط مذياع خشبي قليلا ما يستخدمه والدي لسماع نشرات الأخبار و بعض الأغاني التي لا نستطيع مجاراتها حفظا و أداء . لي غرفة صغيرة أتقاسمها مع أختي أحلام التي تصغرني بسنة واحدة، لا سرير نملكه، و لا خزائة كبيرة تحفظ أمتعتنا، كنا لا ننام حتى نتشاجر و لا نتشاجر حتى نروي أحلامنا و نردد حكاياتنا اليومية. فقراء نحن و لكننا سعداء ، لسنا أغنياء فنحن بسطاء جدا . و ذات مرة سمعت والدي يروي كلاما و يتحدث بحديث، شعرت بالحزن و القلق و الخوف، سنرحل من هنا ؟ سنترك البيت الجميل الذي يحمل ذكرياتي ، فجدرانه علمت أسر

إنتاج كتابي مغنى بالوصف لتلاميذ الابتدائي والأساسي

 الموضوع: ركبت مرة حافلة مزدحمة فاضطررت إلى التنازل عن مقعدك لأحد الركاب. قص الحادثة و أغن بمقاطع وصفية تصف فيها حالة الركاب و تدافعهم و ما شاهدت من النافذة و الحافلة تسير النص :... جميل أن تفعل خيرا و الأجمل أن يكون لأهله، نزلت من الحافلة و السعادة تغمرني، لقد ذهبت ذات مرة للمدينة المجاورة لشراء بعض اللوازم، و ليس عندنا غير الحافلة القديمة، فكثيرا ما كان يستقلها أبي عند شبابه. ذات يوم صيفي، شديدة الحرارة، انتظرت طويلا في المحطة حتى أقبلت الحافلة و هي تطوي الأرض طيا ،ركبتها و حمدت الله على شعورها لقد وجدت مقعدا ، جلست بعد أن اقتطعت التذكرة بملاليم قليلة، و انطلقت بنا تسير سيرا و أنا أشاهد الأشجار تسير تريد اللحاق بنا، و السحب البيضاء أيضا أخذت من السماء طريقا موازيا لنا ، كلما توقفت الحافلة كلما صعد الناس و علا الضجيج ، و صوت السائق يملأ المكان مطالبا الصاعدين بالإسراع ، نساء و رجالا ، صغارا و كبارا ، الأصحاء و المرضى ، القاصدين من أجل مهمة و القاصدين المقاهي فلا عملا عندهم لينجزونه ، التلاميذ و العملة ، المرأة التي تحمل ابنها في بطنها و غيرها التي تمسك بيمناها طفلتها ذات أربع سنوات و

موضوع في الإنتاج الكتابي عودة الابن المهاجر لتلاميذ الابتدائي والأساسي

 الموضوع :  فوجئت عائلتك ذات يوم بعودة أحد أفرادها من الغربة بعد غياب طويل. أكتب نصا سرديا تروي فيه ما جرى واصفا ما عمركم من مشاعر و أحاسيس.. النص.. ذات يوم صيفي ، الحرارة شديدة و الشمس حارقة أشعتها ، كنا ننتظر المساء حتى تنخفض درجات الحرارة و نشرع في قضاء بعض الشؤون الفلاحية. كنا جميعا داخل البيت ، فالأم و الأب يجالسان كأس الشاي و أنا في بيتي رفقة أختى الصغرى نلعب لعبة الكلمات المتقاطعة ، كان والداي يتحدثان عن أخي الذي هاجر خلسة منذ زمن بعيد ، لقد اشتاقا إليه كثيرا حتى أن أمي ما تفتأ تذكره بين الحين و الحين ، و بينما نحن كذلك حتى تناهي لمسامعنا صوت منبه سيارة ، و نحن الذين نقطن بعيدا عن الطرقات و عن المدينة فقليلا ما نشاهد سيارة أو نسمع دوي محركها ، خرجت الصغيرة مسرعة و عادت بأكثر سرعة صائحة : أماه ...أماه ... إنها سيارة صغيرة ..جديدة ...نظيفة !!!! .قاطعها أبي و من يكون ؟ ألم تعرفي من هو ؟ قالت و هي تقف مستندة بيمناها على الحائط: لا لم أعرفه و لكنه يشبهك يا أبي . لما سمعت أمي ما قبل صاحت: إنه هو إذن....إنه ابني قرة عيني . لم يتمالك أبي نفسه و تحامل على نفسه و خرج ليستطلع الأمر، و ما إ

موضوع في الإنتاج الكتابي حول انتشار ظاهرة المخدرات

 الموضوع :   تابعت و صديقك برنامجا تلفازي يطرح ظاهرة انتشار المخدرات في مجتمعنا . فابدی صديقك تعاطفا مع مستهلكيها و راح يدافع عنهم بدعوى أنها سبيلهم إلى التخلص من  الضغوطات النفسية و المشاكل الاجتماعية . فرفضت موقفه ، مبررا له أخطار المخدرات على الفرد و المجتمع ، مقترحا حلولا بديلة تساعد الناس على تخطي الضغوطات و المشاكل . أنقل الحوار الذي دار بينكما مركزا على الحجج التي اعتمدتها لإقناع صديقك . النص:  ... انتهت الدراسة و قيدها ، و جيء الصيف و حريته ، أنجزنا الامتحان و أنهيناه و جاءت العطلة الطويلة المديدة ، لطالما انتظرناها ، لنريح العقل و الأجساد ، جاء الصيف بحره و شمسه التي لا تغيب ، فلا سحب و لا مطر ، و لا هواء بارد و لا نسائم الشتاء ففكرت صحبة صديقي في الذهاب في نزهة و الخروج للتأمل و أن نمتع البصر و النظر، فكانت وجهتنا الحديقة العمومية، حيث الاخضرار و الشجر، و الطيور التي تبحث عن الماء و الظلال فتضفي بزقزقتها المتناغمة راحة لنا ، نمشي تارة و نجلس طورا ، نحكي حوارا عن الكرة و الألعاب ، نتبادل النكت فنضحك كثيرا ، و بينما نحن كذلك بين رياضة و ضحكة ، بين وقفة و مشية ، حتى جاء شاب في ا